يحكي ان
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ولادي بزاف وراني عارف بلي راح نلحق يماكم الله يرحمها وحبيت نقلكم بلي ماشي حنا والديكم تاع الصح ولازم عليكم تحوسو عليهم وحاب نوصيك يا جميل بختك اتهلا فيها و وين تروح اديها معاك... وماټ ذاك الشيخ وجميل وجميلة بقاو مع بعضاهم كل يوم جميل يخرج للصيد وأختو جميلة فوق حصانها معاه تلعب مع الفراشات حتى وحد اليوم شافوهم خالاتهم الشريرات وعرفوهم بسرعة لأنهم يشبهو ليماهم كي شافوهم خافو وراحو عند الستوت وحكاولها القصة قاتلهم ما تخافوش أنا نهنيكم منهم ...
اسمحيلي شكون نتي قالتلها يا بنتي أنا كنت حبيبة يماك الله يرحمها وجيت نشوفك بعد ما ماټو والديك فرحت جميلة ودخلتها للجنان لي كان بزاف شباب الستوت حارت فيه وعجبها بزاف بصح ما بينتش وقالت يا بنتي الجنان تاعك مليح بزاف بصح خاصتو حاجة تحمست جميلة وقالتلها واش هي يا خالتي دوك نقول لخويا يجيبهالي قالتلها خاصتك العين لي تصب ماء تاع فضة وما تلقايها غير فجبل العجائب وراحت وخلات جميلة على الجمر والعشية كي جا خوها خبراتو بهذي العين وطلبت منو يجيبهالها ما قبلش جميل وقالها الطريق لثما بعيدة وصعيبة بزاف كي سمعت جميلة الكلام خاڤت بصح فضولها ما خلاهاش تمنع خوها من أنو يروح ....
لما وصل عند جميلة حضناتو وفرحت بخوها وبالعين لي شافتها تجري بالماء الفضي اللامع وفالصباح التالي جات الستوت وفي بالها بلي جميل ما سلكش من جبل العجائب بصح اڼصدمت لما شافت الماء الفضي في جنان جميلة بصح ما بينتش صډمتها وقالت إيييه يا بنتي الله يبارك روعة بصح خاصاتو حاجة قالت جميلة
وحكايتنا مازال ما تمت وغدوا إن شاء الله نكملو