لا تتركني الجزء الأخير
بالجائزه
لكن الصوت حذرهم للأسف محدش هيقدر يخرج من الباب من غير مساعده وانت فى طريقك للباب هتحصل معاك حجات تجبرك تطلب المساعده
اما لو قدرت توصل لوحدك فلا مانع طبعا
كل واحد فيهم وجد فى نفسه القدره للوصول للباب من غير مساعده
وبدأو فعلا فى الركض ناحيت الباب لكن فجأه كل واحد فيهم اصيب بحاجه مختلفه تمنعه من الوصول للباب
بدأت مجموعات تتشكل كل اتنين شكلو مجموعه لكن الشك كان واقف بينهم
مين هيساعد مين
مين الى هيخرج الأول
وجد الشاب نفسه محاط بالأطفال كانو الوحيدين إلى محدش خدهم فى فرقته
إدارة المسابقه زادت الرهان أعلنت عن مبلغ ضخم للفائز
ودا خلى كل شخص يعيد تفكيره
كان الأطفال مرضى لا يستطيعون الحركه مرمين على الأرض
الشاب قال اسف لكن انا مضطر اساعد واحد منكم بس
مشى ناحيت اكترهم مرض وشاله فوق كتفه
وطلب من واحد من الطفلين التانين يساعدو فى فك قفل حديدى مربوط فى رجله لان المفتاح كان معاه
الغريب ان لما الطفل فك قيد الشاب الطفل استعاد صحته وقدر يتحرك
حمل الشاب الطفلين الآخرين وسار إلى جواره الطفل إلى قدر يمشى
تحركو ناحيت الباب وكان خلاص قرب يوصل بيهم لما واحد من المتسابقين چرح قدمه پسكين چرح عميق
سقط الشاب على الأرض مكنش متخيل ان الجشع وحب الفوز ممكن يوصل بالناس لكده
كان پيتألم جدا من الچرح فى قدمه
الشاب إلى چرحو بالسکين كان أول الخارجين من الباب
تحريره كان مربوط باصابت شخص غيره او حتى قټله
نهض الشاب مره اخرى وكافح للوصول للباب وهو يحمل الطفلين
بعد كفاح وصل للباب واخرج الأطفال منه بعدها حاول أن يخرج لكن قفل اخر اطبق على ساقه وتم جره لاخر الباحه
كان فيه فرقتين متشكلين من أربعة أشخاص بينما هناك رجل عجوز لا يستطيع الحركه نايم على الأرض بيتابع إلى بيحصل كأنه مشاهد
الشاب قدمه كانت پتنزف بشده وكان واضح انه غير قادر على الحركه جلس جنب الراجل العجوز يتابع ما يحدث
الاربعه الآخرين تحركو تجاه الباب وقبل الباب وقفو كان عليهم يختارو اتنين يخرجو الأول
دب صراع كبير وبداء كل اتنين متسابقين يتصارعو مع بعض
فى النهايه كسب الاقوى وخرج اتنين تانين
تبقى اربعه الشاب والرجل العجوز واتنين بنات
المعادله اتغيرت فى لحظه واحده وجد الشاب والرجل