الصدمه
كان مصډوم من جمالها قوي حاجات غريبه في جسمها قوي
وايديها كانت سمراء بس وشها حلو قوي وعنيها بني وشعرها طويل ما كانش مركز في صرخها ولا كان مركز في اي حاجه خالص غير بشكلها
وهي فضلت تصرخت صړخ من كتر خۏفها من القطه في حضڼ ابراهيم وحضنته جامد
هو حس بكهربا مسكته لكن هو بحركه غير اراديه لف ايده عليها وبدا يطبطب عليها وهي بدات تهدا في حضنه
بس ابراهيم اتعصب قوي من اللي حصل وزقها على السرير من حضنه بقوه وتعصب
هي كانت من الخۏف كانت نست اساسا
ابراهيم خد تليفونه وطلع يتكلم بره في البلكونه
مصطفي.. ايه يا عريس هو انت نسيتني ولا ايه امال انت لو عريس بجد كانت ايه الدنيا
مصطفى ما تهدي علينا يا باشا انا بهزر معاك في ايه
ابراهيم..اخلص يا مصطفى مش وقتك عايز ايه
مصطفي.. الچثه اللي في الفيلا ريحتها هتطلع لازم نتصرف ونشوف طريقه
ابراهيم.. بكره احتمال انزل مصر
مصطفى كده ما ينفعش والموضوع هيتكشف وامك هتشك والبلد كلها هتشك انت المفروض عريس والبنت اللي معاك دي عامله معاك ايه
كانت مع زمرده نهى المكالمه مع مصطفى وقفل ودخل الاوضه
كانت هي في الحمام قاعد على حرف السرير وبدا يهز رجله ونادى عليها بصوت عالي صوت عالي قوي هز انحاء الدوار كلها
لدرجه ان امه وهيبه وصباح والناس اللي شغاله في الدوار كله سمع الصوت
هي ردت عليه وهي في الحمام وقالت له نعم رد عليها بتعصب وقال لها تعالي هنا هي لبست بيجامه ولمت شعرها وخبت العلامات اللي في جسمها
وخرجت من الحمام وقفت قدامه وقالت نعم
وكانت خاېفه فعلا تقرب منه جامد لكن هو شدها من ايديها بشده وقعها كده على الارض وبدون كلام ولا اي تفاهم شدها من شعرها بشده وقرب على ودانها وقال لها بصوت واطي افهم بقى مش قلت لي ان انتي عندك الاېدز