قصه واقعيه رحم للايجار
ده مرة تانيه ولازم ياخد باله منها كويس.
امجد فضل سهران طول الليل قدام اوضة سلمي ونفس البنت لسه پتبكي وبتدعي ان ربنا يشفي امها.
نهار يوم جديد بدأ وامجد دخل لمراته يطمن عليها وكانت رافضه تتكلم معاه لحد ما قالها انه موافق يتجوز البنت اللي هي اختارتها ويعمل العمليه
سلمى كانت هتنطط من الفرحة وبسرعة طلبت منه تليفونها وخدته واتصلت على غزل وقالتلها تجي المستشفى بسرعه عشان يكتبوا الكتاب قدام سلمي وطلبت من امجد يتصل بالمأذون ويجي المستشفى.
امجد استغرب لما شاف البنت اللي كانت بټعيط طول الليل دخلت اوضة سلمي مراته وسلمي رحبت بيها.
سلمى اهلا يا غزل تعالي اتفضلي عشان اعرفك على امجد جوزي وابو ابننا.
غزل مقدرتش ترفع عينيها وامجد اټصدم معقول هي دي البنت اللي سلمي اختارتها.
امجد بص ل غزل وكان حاسس انها اجمل بكتير من سلمي بس هز راسه وقالها الشكل ميهمنيش هي ليها مهمة محددة هتعملها وتمشي.
غزل كانت حاسه بالإهانة بس كانت بتفكر في مامتها وبس.
المأذون وصل وكتب كتاب غزل وامجد وسلمي كانت مبسوطة جدا وامجد خرج مع المأذون عشان يحاسبه.
غزل طب ممكن تحوليلي الفلوس دلوقتي لوسمحتي انا امي موجودة هنا في المستشفى ولازم تعمل العملية.
سلمى الفلوس هتتحول لحسابك حالا تقدري تروحي تدفعيها للعمليه دلوقتي وخليكي جاهزة عشان اول ما اخرج من هنا هاخدك المركز بتاع الحقن عشان نعمل التحليل ويجهزوكي للعملية.
غزل بدهشة وانت مالك
امجد بعصبيه انتي ناسيه انك مراتي ولا ايه
غزل مراتك عشان العملية اللي هنعملها بس لكن مش مراتك عشان تسألني رايحة فين.
امجد لا يا حلوة انتي مراتي في كل الاحوال وشايله اسمي دلوقتي ولازم اعرف انتي رايحة فين حالا.
امجد بصلها وقالها تعالي معايا.
واخدها على قسم حسابات المستشفى وطلب انه يدفع جميع تكاليف عملية مامتها.
غزل حضرتك مش مجبور تدفع كل الفلوس دي.
امجد لا انا مجبور لانك مراتي دلوقتي ومسؤولة مني واتفضلي قدامي نروح للدكتور اتكلم معاه ونتفق على ميعاد عملية والدتك.
امجد اتفق مع الدكتور انهم يجهزو مامت غزل للعملية وهو متكفل بكل حاجة.
غزل رجعت عشان تقعد مكانها على الارض قدام اوضة والدتها لكن ايد امجد كانت اسرع ومسكها وقالها بتعملي ايه
غزل هقعد هنا لحد الصبح.
امجد لا طبعا انتي هترجعي معايا البيت والصبح نيجي المستشفى.
غزل لا مستحيل بيت ايه لا
امجد مش بمزاجك انتي دلوقتي مراتي وانا مش هسيب مراتي تقعد كده اللي رايح واللي جاي يبص عليها. هروح اشوف سلمي واطمن عليها وهنمشي خليكي مكانك.
بعد دقايق كانت غزل قاعدة جنبه في العربية بعد ما اطمن على سلمي وعرفها انه هيرجع البيت ويجي الصبح يطمن عليها.
غزل كانت خاېفه ومتوتره وفجأة لقت نفسها جوه فيلا كبيرة وامجد بيطلب منها تنزل.
نزلت معاه ودخلوا الفيلا وهو قالها انها هتنام في غرفة الضيوف الليلة دي وهو هينام في غرفته.
دخلت غزل الغرفة اللي قالها عليها وقعدت تفكر في كل اللي حصل ووجود راجل في حياتها فرق كتير معاها.
خلعت فستانها ونامت على السرير براحة.
في اوضة امجد كان رايح جاي بيفكر فيها وحقيقي عجبته واحساس انها مراته كان بيشجعه انه يروحلها اوضتها وياخد حقي الشرعي منها ويبقى الحمل بطريقة شرعية طبيعيه وفضل يفكر كتير ومقدرش يقاوم نفسه وخرج من اوضته وراح علي اوضتها وفتحها.
وقف يبصلها بانبهار كانت جميله جدا وهي نايمه واي راجل مكانه مكنش يقدر يقاوم جمالها.
وقف قدامها وهو بيتأمل مفاتنها واقنع نفسه انها من حقه وانها