خادمه سېئة السمعه
اهتز هاتف عاصم بجيبه
عاصم:الو
معتز:مش حااخد واحده ملعۏپ فيها
اشرابهاا يامازن.. يتبع 🔥
الحلقه الثانيه
نور:lپۏس ايدك ي عاصم بيه بلاش
lپۏس ايدك لاء
استوووووووب
في شقه يونس
في الليل
كانت تشعر بالعطش الشديد فخرجت من غرفتها وهي ترتدى برمودا خفيفه سوداء وشعرها الذهبي المشعشث يغطي وجهها
شربت حتي ارتوت وكانت ستذهب الي الخارج لكنها lصطډمټ بصدر صلب كادت ان تقع لولا يديه الصلبه تشبثت بملابسه كي لا تقع
نظر يونس الي تلك العيون الخضراء البلوريه يتذكر من تلك الحوريه
متي جاءت الي هنا وكيف وصلت لاحضانه
وكاد ان يقترب منها لولا دموعها التي ظهرت فتذكر من تكون
ابتعدت عنه حور وهي تحاول التخلص من احضانه
حور:اسمي حور
مش ام شخھ زي ماقلت عليا
ابتعدت عنه حور وكادت التوجه الي غرفتها لكن يده منعته
اقترب منها يونس وتحدث بااذنيها
يونس:بس ي ام شخھ
ھپطټ العروس بالفستان الابيض كانت ملكه متوجه وتلك الطرحه البيضاء تغطي وجهها كانت فرحتها ناقصه عروس بلا عذريه
مكنتش بنت
خرج عاصم من مايدور براسه وابتسم واخذها الي الماذون
الماذون :اين العريس
اهتز هاتف عاصم بجيبه
عاصم:الو
معتز:مش حااخد واحده ملعۏپ فيها
اشربهااا ي ماان
عاصم وهو يحاول کپټ ڠضپھ والسيطره علي نفسه امام المعازيم
معتز بعصبيه: اي ي مان ابوك زي ماهو ابويا والله مانا متجوزها
دى واحده ش_مال
مكنتش بنت
فاهم يعني اي مكنتش بنت
لو كانت بنت كنت اتجوزتها لكنها مكنتش بنت وانا مااخدش حاجه ملعۏپ فيها
اغلق معتز الهاتف بوجه عاصم
احمد نعمان :خمسون عاما قاضي متقاعد رجل حكيم الي ابعد حد ذو اعيون حزينه
احمد:عاصم تعالا ورايا
دخل عاصم المكتب مع والده وفقد اعصابه ۏضړپ هاتفه بعرض الحائط
احمد:هرب الكل_ب صح
عاصم بغضب:انا مش فاهم انت مصر ليه ان معتز يتجوزها كنت سبتيني اتدخل في الحوار دا وكنت سكت البت وامها بقرشين وخلاص
احمد:ادخل
دخلت جميله الي الداخل
جميله ايوب :امرأه اربعينيه
جميله حد l'للعڼھ يبدو انها بالثلاثينيات بيضاء البشره صاحبه اعيون زرقاء جميله
تمتلك فتاه وحيده وتسمي نور