ليله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ولكن
عندما سألني أهلي رفضت الزواج منه وقلت لا أفكر حاليا وللأسف أرغموني على الزواج منه تمت الخطبة وكان يحبني كثيرا ولكن لا أستيطع أن أتجاوب معه المهم اقترب موعد الزفاف
وكنت على صلة دائمة بحبيبي سالم وكنا نتواصل بشكل يومي عبر الواتساب واتفقنا أنا وهو
أن أخبر خطيبي
بأني أحب شاب غيره ويحدث مايحدث لأني لااستطيع العيش بدون سالم وقبل موعد الزفاف بيوم طلبت أن أرى
المهم تم العرس وذهبنا الى الفندق وكان سالم قد حجز بالغرفة التي بجانبنا دون علم زوجي دخلنا للغرفة وقال
قلت لا قال لي إذا اقترب منك فقط أي وأنا سأسمع صك واتي اليك بعد عشر دقائق خرج زوجي من وقال لي أين هو حبيبك ليأتي ويأخذك صعقټ مما قال كيف يأخذني وأنا زوجتك فقال أطلقك لتذهبين معه
ويبقى الموضوع سري لبعد ثمانية شهور
وحصلت مشاكل كثيرة لك كان يتحدث بكلام صحيح ولكن شعرت بأنه حزين قلت له سالم في الغرفة المجاورة
وانصوا ثم قالوا سويا أنت قلت ما الذي يحصل هل تعرفون ب هل تقابلتم من قبل صمتوا مجددا
قال زوحي لسالم أجلس على رأسه وأطرق في الأرض وكأنه وبعد صمت طويل قال زوجي ل سالم فعلا كما تدين تدان فقال أنا سأخبرك بالقصة قبل ثلاث سنوات كنت على بأخت سالم ركت خطيبها
ولم أتوقع أنه سيأتي اليوم الذي سيسترد حقها بهذه الطريقة فليشهد الله أني أحببتك وشغفت بك علقت بك كثيرا وعنا أخبرتيني بالكفتريا عن حبيبك توقعت أنك تمزحين وها قد أتى اليوم الذي يرد الحق لصاحبه وأن أشرب من نفس الكأس الذي أشربت به غيري وها هو اليوم الذي به قلبي مع من أحببت ك قلب من أحبتني وقام بتطليقي وقال أنه
ركنا وغادر وها أنا اليوم أعيش مع الشخص الذي أحببته لتتحقق عدالة كدين تدان
وشكرا للعقول الراقية التي اهتمت بالقراءة