متجوزها من سنتين ماشفتش وشها
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
خبطت لقيتهم بياكلوا
مريم بستغراب مين الى علمل لاكل دا ولا اننوا طلبتوا من برا
مصطفي دى سمر الى عملته وطعمه يجنن اقعدى كلى وانا هتصل بعمار وجدى وليد وسهيله يجو ياكلوا معانا سمر عامله كتير
وفعلا بعد وقت كلهم اتجمعوا وهما بيضحكو و سمر الى بدات تستجيب معاهم
بعد مرور اسبوع
مصطفى سايق العربيه وسمر جنبه لوا العربيه بقلق لما ملقيش فرامل
مصطفى بصلها بقلق من اڼهيارها وهو بيحاول يتحكم في العربيه لحد ما خبط في سجره
سمر بلهفه مصطفى.. مصطفى انت كويس
مصطفى بصلها ومره وحده شدها لحضنه
اخير يا حبيبتى اخير رجعتي ليا.. انا.. انا مش مصدق نفسي
سمر بدموع والله ھموت يا مصطفى ان خصرتك انت اخر حد ليا انا لما خسړت بابا و ماما هربت من الدنيا كلها لما دخلت في الصدمه بس انت لا انا ھموت بجد
بعد الشړ عليكي يا حبيبتى انا هو زى الفل ومش هسيبك
في شقه عمار قاعد على تلفونه رفع وشه على صوت مريم الى طالعه من الحمام لابسه فستان اسو
مريم بخجل مصطفى
عمار بنبهار الهم صلى على النبي اي الحلاوه دى... بس يعنى اي الشياكه دى كلها النهارده
مريم بخجل علشانك
عمار قام ورفع وشها الى منزله
وهمس قبل ما يميل يبوسها
بحبڪ يا قدرى... تمت
قدراي أنت