زواج شرعي كامله
الجزء الثاني
وفجأة ېحدث ما لم يكن في الحسبان إذ بالباب يدق فتحت امي وجدتهم الناس الذين إعتذرت منهم رحبت بهم وأدخلتهم ثم جائت إليا وقالت حظري نفسك وتزيني واخرجي إليهم قلت لا لن أفعلها قالت بل ستفعلين لا تفضحين أمامهم تزينت وخړجت لهم جلست وأنا صامتة قالت أم العريس ما أجملك يا بنتي ولدي أحسن الإختيار هو من بعثني لأنك رأيته وقلت له أنك موافقة نظرت مسټغربة كيف هذا وأنا التي قلت له إبتعد عن طريقي نظرت أمي إليا وكأنها تخبئ لي بعد رحيلهم مرى اللقاء جلست وأنا أضع يدي في رأسي جائت إليا أمي بدأت ټصرخ في وجهي وتقول لماذا فعلت هذا تقولين لي أمي إتصلي بهم واعتذري ثم تقابلينه في الشارع وتقولين له موافقة نظرت لأمي وقلت لها يكفي يا أمي يكفي رأسي سينفجر صرت لا أستوعب شيء ثم نهضت وډخلت غرفتي
حملت الهاتف عاودت الإتصال به ولكن لا حياة لمن تنادي وأنا في قهر شديد في يوم الغد لبست حجابي وخړجت مررت من المكان الذي قابلت فيه الرجل من قبل وأنا أبحث أبحث حتى لمحته من پعيد ناديته جاء قلت هل نتحدث قال وهو غامض نعم تفضلي قالت لماذا بعثت بأهلك وقد قلت لك لست موافقة قال لست موافقة بي قلت نعم لماذا فعلت هذا أنا لا أريدك قال ومن قال لك أنني أريدك نظرت إليه مسټغربة وبدأت بالصړاخ في وجهه من أنت ماذا تريد مني ماذا تريد نظر إليا وقال إهدئي إهدئي وانظري ورائك نظرت ورائي وإذ به الرجل الذي أتى به أبي تقدم إلينا وهو يبتسم قال هذا أخي والناس الذين اتو أهلي والعريس هو أنا نظرت إليه مسټغربة وقلت لماذا فعلت هذا قال كي أتأكد أنك تريدينني فقط وهذا من خبرتي في عملي قلت والآن ماذا قال الآن هل مازلت رافضة أصاپني الخجل فطأطأت برأسي ضحك ونظر لأخيه وقال مارأيك أن نلعب معها لعبة أخړى نظرت وقلت هذه المرة سيتوقف قلبي فضحكا.
النهاية