قصه كامله
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
اټصدمت لما بالصدفه سمعت صوت رسالة ماسينجر جايه لمراتي بعد ماخرجت للشغل وافتكرت إني نسيت حاجه فرجعت أجيبها كانت سايبه الفون وفي الحمام استغربت إن عندها ماسينجر أصلا دا أنا مانعها من إنها تعمل أي حساب على السوشيال ميديا الفضول اخدني إني أمسك التليفون
وأشوف في إيه وأول مافتحت الماسينجر اټصدمت من كم الرسائل بس مالحقتش أقرأ حاجه لما أخدت قرار بسرعه قبل ماتخرج وتعرف إني عرفت قرار إني أأجل المواجهه لحد ما أشوف كويس وأعرف كل حاجه
وسجلتهم عندي وقبل ماتطلع وضعته زي ماكان وخرجت برا
وماقدرتش أروح للشغل من والارتباك إلى جوايا
نزلت وقعدت على قهوه وطلعت التليفون بتاعي
وسجلت دخول للحساب إلى هيا عملاه علشان عمري
لقيت محادثات ماقدرتش أكمل قرائتها
لقيتها كلها محادثات وكانت في الوقت إلى بشوف فيه بتكلم شاب
جاتلي حاله من اللاشعور مابقتش مصدق عنيا وعاوز أطلع ا وبالفعل اتحركت بسرعه وكان جوايا ناااااار للبيت
وأول ماوصلت للباب حسيت إن في حاجه وقفتني
وقفت على الباب ومتردد إني أدخل وشردت بتفكيري لثواني
قلت لنفسي بلاش تروح في داهيه علشان واحده ماتستهلش او نفسك وجاتلى فكرره قلت هاعملها معاها واخليها ټندم ندم عمرها
خفت أعمل معاها حاجه تانيه أولا من ثانيا علشان خاطر أبني إلى لسه ماكملش سنه
وفي اليوم دا اتأخرت برا مش قادر أروح كنت خاېف من رد فعلي لما أشوفها أو إنها تلاحظ حاجه عليا
وفضلت متردد اووووي لأني بعد إلى شوفته وعرفته مخليني مش قادر اسيطر على نفسي
وروحت بخطوات بطيئه وثقيله وأول ماوصلت الباب قلت لنفسي اهدااااا
وفتحت لقيتها جايه ليا وبلهفه مصطنعه قالت
اييييه ياسعد اتأخرت لييييه النهارده
قلت في سري علشان يخلالك الجو
قالت..انت ساكت لييييه ياسعد مالك
قلت..مافيش تعبان شويه في الشغل أصل طبقنا النهارده
ودا إلى اخرني
كانت بتكلمني